روآية كآترين (منقوؤلة) وتأليفي

ذه قصه الانمى كاترين من خيالى بالصور المتحركه اتمنى ان تنال اعجابكن كاترين فتاه صغيرة و مرحة تعيش مع والديها بسعادة
تدرس في الصف التاني ابتدائي و لها كثير من الصديقات التي تحبهن
ذات
يوم و كعادتها ترجع من المدرسة بفرح وجدت امها حزينة فرفضت الام اخبارها
بان والدها مريض كي لا تحزن و لهذا قررت ان ترسلها الى بيت عمها في البلدة
البعيدة تفاجات كاترين و سالت امها مرار عن سبب ابعادها لكن الام لن تجب
وصلت كاترين و كانت حزينة جدا لكن عمها رحب بها و هذا ما انساها همها
كانت كاترين تتصل على امها لتطمان عليها و تخبرها بانها مشتاقة اليها
و بعد 5اسابيع ولد للعم بنتان توامتان
شعر العم بالغيرة من كاترين لانها اجمل من ابنتيه فطردها من بيته
بكت كاترين كثيرا و لم تدري اين تذهب و كان الجو باردا
بقيت كاترين على حالها تائهتا في الثلوج
و لحسن حضها وجدت كيس سمك و تمكنت من اشعال النار و اكلتها

بعد الاكل لم تدري مذا تفعل فبدات تدور و تردد اغنية حزينة

حتى غربت الشمس جلست تنتضر لعل احدا يمر و ينقذها

فجاة سمعت كاترين صوت اقدام فخافت و راحت تجري هربا

لكنها اصطدمت بالشجرة

تالمت و لمسكت بكيس السمك الذي وجدته لكن الرجل الدي سمعت صوت اقدامه اخذها الى كوخه فروت له قصتها

فقرر
ان ياخذها الى بيته فرفضت خوفا من ان تسبب المتاعب لزوجته . حزن الرجل و
الح عليها لكنها تذكرت امها و قسوة عمها فهربت باكية حتى ابتعدت عنه و
تمددت على الارض
و جلست تفكر في الخروج من الغابة
في اليوم التاني تمكنت من الخروج و راية الناس مجددا

فرحت كتيرا و كان عمرها 11 سنة
جلست تسال الناس عن مدينتها و لم تستسلم للفشل
.
و اخيرا وجدت بيتها فدقت الباب بفرح
لكن فتح الباب رجل غريب

لم تدري كاترين ماذا تقول فقالت اريد امي
فاجاب بقسوة عمن تتحدثين
فدخلت باحثة عن امها و عندما وجدتها قبلتها بحرارة و اعترفت الام بان والدها قد مات مرضا و تزوجت برجل اخر
بكت كاترين على ابيها و جلست في ظلمة غرفتها تبكي و تتساءل لماذا يحدث لها كل هذا

و كانت ترفض الاكل و كل شيئء
و كان ابوها الثاني يكرهها و لهذا قررت ان ترحل و تعيش وحيدة لان لا احد يحبها